عبّر عدد من النجفيين عن فرحتهم بالرد الصاروخي الإيراني على الكيان الصهيوني، مؤكدين أن هذا الهجوم جاء ليؤكد وعود المقاومة والثأر لدماء الشهداء.
وقال أبو منتظر الزبيدي في تصريح خاص لـ "وكالة فيديو الإخبارية" : "لكل المشككين، الذين قالوا إنه لن يكون هناك رد، اليوم رأينا الوعد الصادق يتحقق. انطلقت الجماهير هنا في النجف باسم المرجعية والسيد السيستاني. مبارك لفلسطين وغزة والمستضعفين في كل العالم".
وأضاف محمد تقي الجزائري: "هذه الصواريخ التي تدك الكيان الصهيوني هي صواريخ ولاية الفقيه، إنها بداية الثأر الذي سينتهي بزوال إسرائيل وأمريكا من المنطقة".
من جانبه، أكد أبو باقر الحسناوي أن "الرد الإيراني جاء كالثأر لدماء الشهداء والأطفال المسلمين، في وقت صمت فيه العالم الإسلامي عن هذه الجرائم".