أكدت صحيفة "واشنطن بوست" أن الصور الأخيرة ليحيى السنوار، قائد حركة حماس في غزة، تدحض المزاعم الإسرائيلية حول ظروفه. وأوضحت أن الصور، التي نشرها الجيش الإسرائيلي، تظهر أن السنوار لم يكن في نفق، ولم يكن هناك أسرى إسرائيليون خائفون أو فلسطينيون تم استخدامهم كدروع بشرية قربه.
وأشار الخبراء الذين تحدثت إليهم الصحيفة إلى أن هذه الصور تتعارض مع الرواية الإسرائيلية وتساهم في تعزيز أسطورة يحيى السنوار، مما يعكس تأثيرها على تعزيز زخم المقاومة الفلسطينية.