تواصل الصين تعزيز قدراتها العسكرية والنووية بشكل ملحوظ في إطار سعيها لتحقيق مكانة القوة النووية العظمى الثالثة على مستوى العالم. ووفقًا لتقرير الصادر عن معهد الصين وآسيا الحديثة التابع لأكاديمية العلوم الروسية، من المتوقع أن تصل الصين إلى مستويات الترسانات النووية لروسيا والولايات المتحدة بحلول عام 2035.
تعزيز زيادة المخزون النووي و الردع النووي وموازنة القوى مع الولايات المتحدة وروسيا.
تطوير الصواريخ العابرة للقارات وتحسين قدرات الوصول إلى أهداف بعيدة بدقة عالية.
تطبيق تقنيات حديثة لتحسين أنظمة التحكم والتوجيه في الأسلحةبستخدام الذكاء الاصطناعي
تصنيع الأسلحة فرط الصوتية أسلحة تتفوق على الدفاعات الجوية التقليدية.
تطوير تقنيات اسلحة الليزر الهجومية ودفاعية متقدمة تعزز التفوق العسكري.
كذلك قد يؤدي هذاالتصاعد في سباق التسلح إلى زيادة التوترات العسكرية عالميًا، خاصة مع الولايات المتحدة وحلفائها.
تغيير ميزان القوى العالمي ستسهم هذه الخطوات في تغير ميزان القوى العالمي وتعزيز نفوذ الصين على الساحة الدولية.
قد تزيد هذه التطورات من حدة تعقيد العلاقات الدولية المنافسة الجيوسياسية.
تسعى الصين ايضا لإعادة تشكيل النظام الدولي من خلال هذه الاستراتيجية، مما يجعلها لاعبًا أساسيًا في مستقبل الأمن العالمي.