تحدثت راندا البحيري بشكل صادق ومؤثر عن تجربتها الشخصية خلال مقابلة متلفزة تابعتها وكالة فيديو الاخبارية
عبرت عن معاناتها بعد طلاقها، وما وصفته بالظلم الكبير الذي تعرضت له من قبل طليقها، بما في ذلك الاستيلاء على ممتلكاتها وتهديدها بعدم المطالبة بحقوقها القانونية.
أوضحت البحيري أنها مرت بتجربة صعبة للغاية أثرت عليها على مستويات متعددة، لكنها تحاول مواجهة أحزانها والتعافي من خلال الحديث عن ما مرت به.
اعتبرت هذا الحديث بمثابة طريقة للتصالح مع نفسها ومحاولة التغلب على الماضي.
أشارت راندا إلى أهمية التعبير عن المشاعر الداخلية، حتى لو كان ذلك صعباً، لأنه يساعد في التحرر من الآلام النفسية ويتيح فرصة للنمو والتقدم. وأكدت أنها تعيش صراعاً بين التقدم في حياتها الحالية والذكريات التي تبقى عالقة في ذهنها، لكنها تسعى للمضي قدماً رغم التحديات.