اتخذ هذا القرار بعد أن كرر الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب رغبته في شراء هذه المنطقة القطبية.
ومع ذلك، فإن هذه الزيادة في القدرات الدفاعية، رغم الإعلان عن المبلغ الكبير، لا تبدو مؤثرة بشكل كبير. حيث أوضح وزير الدفاع الدنماركي، ترولز لوند بولسن، أن هذه الأموال ستستخدم لشراء سفينتي تفتيش جديدتين، وطائرتين مسيرتين بعيدتي المدى، بالإضافة إلى فريقين إضافيين من زلاجات الكلاب. كما ستساعد هذه المخصصات في تحديث أحد المطارات المدنية في غرينلاند لتكون قادرة على استقبال مقاتلات F-35 فائقة السرعة.
يبدو أن هذا الاستثمار جاء لتجنب تحميل الولايات المتحدة تكاليف إضافية.